وَ كأن قلبي قالبٌ مصمم لاحتوائك

مساحاتٌ شاسعة داخلي .. لا يملؤها سواك

قلبي قد خصص لكِ أنتِ ، وَ كأنهُ قالبٌ مُصَمَمٌ لِ احتوائك ! أرى تفاصيلكِ قد نُقشت به بكل عناية .. كَ تفاصيلِ لوحةِ خطٍ دمشقية !

كم أفتقدك … كم أريدك .. وكم أنتِ بعيدة ، كم أصبحت هناك مسافةٌ بيننا

أخبريني ما الحل ؟! اعتدت وجودك .. بات من طبعي حُبُكِ !! ” والطبعُ يغلبُ التطبع

ما سِرك أخبريني ؟

ي آخر أفكاري قبل نومي .. ي أول نبضٍ أبدأُ به يومي ..

أخبريني ربما أكرهك !

قد أستطيع إغماض عيني عن رؤيته ، ربما أُحيطُ نفسي بضجيجٍ كي لا اسمعه .. سَـأعدك بأن أحاول ان ادعي عدم الشعور به ..

وإن لم أستطع الادعاء سأُقنع نفسي بأنه سر تافهه وبأنه لا شيء يميزك عن غيرك ..

 ملاحظة : المشاعر في الأعلى انتهت صلاحيتها مُنذ مُدة  ( ما وُضِع لم تتم كتابته حديثاً ) .. اكتشفت ان سرك الذي يميزك عن غيرك كان سراً فيني أنا ! ولكنك تسببتِ في تغييري و موت أشياء عديدة فيني .. من ضمنها ذاك السر الذي يُميزك ، ما زلتُ أُكن حباً وتقديراً لك ولكني أراكِ كالبقية =)

أضف تعليق