فقط لأنني أفتقدك ، فقط لأني لم أحادثك ليوم . . . أنت لا .. ولست .. ولن ولم وجميع أدوات النفي … تستوعب أبداً مقدار حبي لك وتعلقي بك .. . ليس خطأك أن استيعابك محدود ، لكنه خطأي أني أفرطت بالحب ، بالتعلق ، بالثقة ، بالصدق ، بكل شيء … . وها أنا أفرط بالحزن أيضاً .. ولماذا ؟ فقط لأنني أفتقدك ، فقط لأني لم أحادثك ليوم .. خطأي وأستحق وساتألم وحدي و “ليس لي وجه” أن أشكوا إليك 🙂 أنت تفعل كل ما بوسعك .. ولكن لا يسعك بعض من الوقت لي .. أنا أتفهم ذلك .. إن لم تلاحظ فأنا لا أشكوا سواك لك ، أنا أشوك أنت فقط .. أنا أعلم أنك مشغولٌ جداً .. عديم الاهتمام جداً .. أحياناً سخيف جداً .. . . . وأعلم شيئاً آخر ، شيئاً لطالما أقنعت نفسي بعكسه ولكنه مازال يثبت لي نفسه في كل مرة … أنت شيء مؤلمٌ جداً :”””( شارك هذا الموضوع:تويترفيس بوكإعجاب تحميل... مرتبط